AFP
في السباق الفردي الاخير لاسطورة العاب القوى الجامايكي اوساين بولت، كان السيناريو المثالي توديعه بذهبية مونديالية ثانية عشرة، بيد ان “البرق” الذي عرف موسما عاديا، سقط امام الثنائي الاميركي جاستن غاتلين الموقوف مرتين سابقا بقضايا منشطات والشاب كريستيان كولمان. نال ابن الجزيرة الكاريبية برونزية وتكريما رائعا من 60 الف متفرج احتشدوا في “لندن ستاديوم”، مقابل صافرات استهجان في وجه غاتلين الذي وصف رئيس الاتحاد الدولي لالعاب القوى فوزه بانه “لم يكن السيناريو المثالي”.
– ماكوالا يركض بمفرده –
منع العداء البوتسواني إسحاق ماكوالا من المشاركة في نهائي سباق 400 م على خلفية فيروس “نوروفيروس” المعوي الحاد الذي طال عددا من نزلاء أحد فنادق البعثات الرسمية، برغم تأكيد جاهزيته لمواجهة الجنوب افريقي وايد فان نيكرك، ما أثار جدلا اضطر الاتحاد الدولي للدفاع عن موقفه. منع ماكوالا (30 عاما) من دخول الملعب الاولمبي وخضع لعزل لمدة 48 ساعة في فندقه وفقا للوائح الصحية في بريطانيا. اجيز له الركض بمفرده للحاق بالمتأهلين الى نصف نهائي 200 م ثم بلغ النهائي حيث حل في مركز سادس مخيب.
في السباق الفردي الاخير لاسطورة العاب القوى الجامايكي اوساين بولت، كان السيناريو المثالي توديعه بذهبية مونديالية ثانية عشرة، بيد ان “البرق” الذي عرف موسما عاديا، سقط امام الثنائي الاميركي جاستن غاتلين الموقوف مرتين سابقا بقضايا منشطات والشاب كريستيان كولمان. نال ابن الجزيرة الكاريبية برونزية وتكريما رائعا من 60 الف متفرج احتشدوا في “لندن ستاديوم”، مقابل صافرات استهجان في وجه غاتلين الذي وصف رئيس الاتحاد الدولي لالعاب القوى فوزه بانه “لم يكن السيناريو المثالي”.
– ماكوالا يركض بمفرده –

منع العداء البوتسواني إسحاق ماكوالا من المشاركة في نهائي سباق 400 م على خلفية فيروس “نوروفيروس” المعوي الحاد الذي طال عددا من نزلاء أحد فنادق البعثات الرسمية، برغم تأكيد جاهزيته لمواجهة الجنوب افريقي وايد فان نيكرك، ما أثار جدلا اضطر الاتحاد الدولي للدفاع عن موقفه. منع ماكوالا (30 عاما) من دخول الملعب الاولمبي وخضع لعزل لمدة 48 ساعة في فندقه وفقا للوائح الصحية في بريطانيا. اجيز له الركض بمفرده للحاق بالمتأهلين الى نصف نهائي 200 م ثم بلغ النهائي حيث حل في مركز سادس مخيب.
– بولت يسقط في المشهد الاخير –
كان سباق التتابع 4*100 م بمثابة جائزة ترضية لبولت بعد حصوله على برونزية 100 م، في سباقه الرسمي الاخير قبل اعتزاله. تواجه مجددا مع غاتلين وكولمان، لكن بطقس بارد وانتظار دام 45 دقيقة قبل بدء السباق، فتعرض لشد عضلي في عضلات فخذه اسقطه على ارض المضمار، تاركا البريطانيين يثأرون له من غاتلين وكولمان. ودع البطولات الكبرى مع 11 ذهبية مونديالية (14 من كل الالوان) و8 ذهبيات اولمبية، متوجا بلقب “الاسطورة” وتاركا ام الالعاب في ازمة ايجاد علامة رياضية وتجارية تنتشلها من تراجعها الجماهيري.
منع العداء البوتسواني إسحاق ماكوالا من المشاركة في نهائي سباق 400 م على خلفية فيروس “نوروفيروس” المعوي الحاد الذي طال عددا من نزلاء أحد فنادق البعثات الرسمية، برغم تأكيد جاهزيته لمواجهة الجنوب افريقي وايد فان نيكرك، ما أثار جدلا اضطر الاتحاد الدولي للدفاع عن موقفه. منع ماكوالا (30 عاما) من دخول الملعب الاولمبي وخضع لعزل لمدة 48 ساعة في فندقه وفقا للوائح الصحية في بريطانيا. اجيز له الركض بمفرده للحاق بالمتأهلين الى نصف نهائي 200 م ثم بلغ النهائي حيث حل في مركز سادس مخيب.
– بولت يسقط في المشهد الاخير –

كان سباق التتابع 4*100 م بمثابة جائزة ترضية لبولت بعد حصوله على برونزية 100 م، في سباقه الرسمي الاخير قبل اعتزاله. تواجه مجددا مع غاتلين وكولمان، لكن بطقس بارد وانتظار دام 45 دقيقة قبل بدء السباق، فتعرض لشد عضلي في عضلات فخذه اسقطه على ارض المضمار، تاركا البريطانيين يثأرون له من غاتلين وكولمان. ودع البطولات الكبرى مع 11 ذهبية مونديالية (14 من كل الالوان) و8 ذهبيات اولمبية، متوجا بلقب “الاسطورة” وتاركا ام الالعاب في ازمة ايجاد علامة رياضية وتجارية تنتشلها من تراجعها الجماهيري.
– فرح يخفق بثنائية ثالثة –
على غرار بولت، ودع البريطاني مو فرح (34 عاما) المضامير، لكنه سيتفرغ لسباقات الطرق وخصوصا الماراتون. رغب عداء المسافات الطويلة المولود في الصومال، بتحقيق ثنائية ثالثة على التوالي في 5 الاف و10 الاف م، فنجح في السباق الاطول محرزا الذهبية الاولى في النهائيات، في ظل فورة جماهيرية كبرى على الملعب الاولمبي في ستراتفورد (شرق). لكن الفصل الثاني لم يبتسم له في 5 الاف م، اذ كمن له الاثيوبيون وضحوا بعداء يرهقه، قبل انقضاض مختار ادريس وانتزاع الذهبية منه في الرمق الاخير. نال السير فرح لفة شرف أخيرة مختتما مسيرة رائعة شهدت تتويجه باربع ذهبيات اولمبية في 2012 و2016 وست عالمية بين 2011 و2017.
كان سباق التتابع 4*100 م بمثابة جائزة ترضية لبولت بعد حصوله على برونزية 100 م، في سباقه الرسمي الاخير قبل اعتزاله. تواجه مجددا مع غاتلين وكولمان، لكن بطقس بارد وانتظار دام 45 دقيقة قبل بدء السباق، فتعرض لشد عضلي في عضلات فخذه اسقطه على ارض المضمار، تاركا البريطانيين يثأرون له من غاتلين وكولمان. ودع البطولات الكبرى مع 11 ذهبية مونديالية (14 من كل الالوان) و8 ذهبيات اولمبية، متوجا بلقب “الاسطورة” وتاركا ام الالعاب في ازمة ايجاد علامة رياضية وتجارية تنتشلها من تراجعها الجماهيري.
– فرح يخفق بثنائية ثالثة –

على غرار بولت، ودع البريطاني مو فرح (34 عاما) المضامير، لكنه سيتفرغ لسباقات الطرق وخصوصا الماراتون. رغب عداء المسافات الطويلة المولود في الصومال، بتحقيق ثنائية ثالثة على التوالي في 5 الاف و10 الاف م، فنجح في السباق الاطول محرزا الذهبية الاولى في النهائيات، في ظل فورة جماهيرية كبرى على الملعب الاولمبي في ستراتفورد (شرق). لكن الفصل الثاني لم يبتسم له في 5 الاف م، اذ كمن له الاثيوبيون وضحوا بعداء يرهقه، قبل انقضاض مختار ادريس وانتزاع الذهبية منه في الرمق الاخير. نال السير فرح لفة شرف أخيرة مختتما مسيرة رائعة شهدت تتويجه باربع ذهبيات اولمبية في 2012 و2016 وست عالمية بين 2011 و2017.
– فان نيكرك يدفع ثمن الارهاق –
على غرار بولت، ودع البريطاني مو فرح (34 عاما) المضامير، لكنه سيتفرغ لسباقات الطرق وخصوصا الماراتون. رغب عداء المسافات الطويلة المولود في الصومال، بتحقيق ثنائية ثالثة على التوالي في 5 الاف و10 الاف م، فنجح في السباق الاطول محرزا الذهبية الاولى في النهائيات، في ظل فورة جماهيرية كبرى على الملعب الاولمبي في ستراتفورد (شرق). لكن الفصل الثاني لم يبتسم له في 5 الاف م، اذ كمن له الاثيوبيون وضحوا بعداء يرهقه، قبل انقضاض مختار ادريس وانتزاع الذهبية منه في الرمق الاخير. نال السير فرح لفة شرف أخيرة مختتما مسيرة رائعة شهدت تتويجه باربع ذهبيات اولمبية في 2012 و2016 وست عالمية بين 2011 و2017.
– فان نيكرك يدفع ثمن الارهاق –

رشح الجامايكي بولت حامل الرقم العالمي في سباق 400 م الجنوب افريقي وايد فان نيكرك لخلافته وحمل راية العاب القوى، بعد صعوده بسرعة صاروخية منذ اولمبياد ريو 2016. خاض 6 سباقات على مدى اسبوع في تصفيات ونصف نهائي ونهائي 200 و400 م. وبعد احرازه ذهبية 400 م في غياب ماكوالا، كانت الطريق ممهدة له للتتويج في 200 م واحراز الثنائية، خصوصا في ظل انكفاء بولت، حامل اللقب 4 مرات متتالية وتفرغه لسباق 100 م. اسم مغمور حرمه هذا الشرف، عندما انقض عليه التركي من اصل اذربيجاني راميل غولييف، فانفجر باكيا في مقابلة مع هيئة الاذاعة البريطانية “بي بي سي” بعد اسبوع صعب من الناحيتين النفسية والجسدية.